التربية الإيجابية للاطفال FOR DUMMIES

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

Blog Article



منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة المشرق العربي منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة

الرئيسية طفلك التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية

من خلال هذا النوع من التواصل، يمكننا تشجيع أطفالنا على التعبير عن أنفسهم، وبالتالي تعزيز ثقتهم بأنفسهم.

اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها. 

ويجب أن نعلم أطفالنا الاستماع دون إزعاج أو صراخ، مع القليل من المجهود الشخصي من الأهل.

بدلاً من استخدام العقاب كوسيلة للتحكم، يركز الأهل على تعليم الأطفال القيم والمهارات التي يحتاجونها لنموهم كأفراد مسؤولين ومحترمين.

كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.

أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.

أخيراً، “التعلم من خلال اللعب” هو أداة قوية يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز النمو والتعلم.

كما تقدم الكتاب استراتيجيات ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، نور الإمارات وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.

ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي طرق تعزز الفهم المتبادل.

يتعلمون الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد.

تحث إينس الآباء أيضًا على القبول بأن التحديات النموية والصعوبات السلوكية هي جزء طبيعي من الطفولة، وأن الصبر والمرونة مهمين نور في تعزيز التطور الإيجابي.

في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تركز ريبيكا إينس بشدة على الدور الحاسم الذي يلعبه الوالدين كنماذج أدوار لأطفالهم.

Report this page